هذه الزيادات تشير إلى استمرار التضخم بمعدل سنوي يبلغ 3.6%، مما يعيق أي تخفيضات قريبة في أسعار الفائدة من قبل بنك إسرائيل.
كما أعلن زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، أن هذه العملية تأتي ضمن المرحلة الخامسة من التصعيد، متوعدًا بأن "القادم أعظم".
وقال بزشكيان: "إذا لم نملك صواريخ، سيقصفوننا متى أرادوا، مثلما يحدث في غزة"، مشيراً إلى الصراع في قطاع غزة".
80% من الشركات في جميع أنحاء إسرائيل أعربت عن شكوكها حول قدرة الحكومة على قيادة جهود التعافي في الاقتصاد الإسرائيلي.
طلبت الحكومة الإسرائيلية شراء آلاف القذائف للدبابات، إلى جانب طلبات الحصول على أسلحة إضافية - لكن برلين لم تتخذ قرارًا بعد بشأن البيع.
من جانبه، أعرب رئيس اتحاد المقاولين في إسرائيل، رؤوبين سروج، عن قلقه إزاء التداعيات الاقتصادية المحتملة
ومع استمرار تبادل إطلاق النار على الحدود الشمالية دون انقطاع، أضافت القناة 13 الإسرائيلية، أن النخبة السياسية والعسكرية تناقش إمكانية قيام إسرائيل بب
والصادم بحسب الصحيفة أن أياً من الأفارقة الذين شاركوا في القتال في قطاع غزة لم يحصل على إقامة بعد.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، أن إسرائيل أسقطت منشورات تأمر السكان بمغادرة منطقة الوزاني، بجنوب لبنان.
أن الجيش الإسرائيلي "يقدم لطالبي اللجوء الأفارقة المساعدة في الحصول على وضع إقامة دائم في إسرائيل، مقابل مشاركتهم بالمجهود الحربي في غزة، والمخاطرة بحياتهم".
لكن كاتس، سارع بالقول: "لا يزال هناك وقت طويل حتى حلول موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية".
وقال الجيش الاسرائيلي في بيان له :"صاروخ أرض-أرض اجتاز الأراضي الإسرائيلية، مصدره ليس من الشمال، وليس من غزة ، انما من الشرق.
وأوضح المسؤول الكبير أنه لم يتم تحديد موعد بعد بشأن التحرك العسكري، لكنه أضاف أنه "في المستقبل القريب"، حسبما نقلت القناة.
أردوغان شدد على ضرورة توحيد الدول الإسلامية لمواجهة هذا التهديد، داعيًا إلى تعزيز التعاون بين الدول الإسلامية في هذه الفترة الحرجة.
من الجدير بالذكر أن "مَخشيري تِنوعاه" كانت حتى الآن المستوردة الوحيدة في إسرائيل التي لم تدخل العلامات التجارية الصينية إلى قائمتها.
أعلنت محكمة العدل الدولية أن تشيلي أبلغتها بطلب انضمامها إلى قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل
وأعرب الوزير خلال الاجتماع عن التقدير لإقدام كل من إسبانيا والنرويج وإيرلندا وسلوفينيا على الاعتراف بالدولة الفلسطينية مؤخراً،
بالإضافة إلى ذلك، تفكر حوالي 40% من شركات التكنولوجيا في شمال إسرائيل في نقل نشاطها بالكامل خارج البلاد بسبب تداعيات الحرب.
وذكرت الجماعة أنها استهدفت أماكن تموضع واستقرار ضباط وجنود القاعدة، رداً على "المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل" في كفر جوز، جنوبي لبنان.
ويقدر أن تصل من 50 إلى 60 ألف مركبة جديدة جزء كبير منها كهربائية.
